; |
الإجاص فاكهة تمتاز باحتوائها على كميات جيدة من المواد الغذائية، فهي غنية جداً بالألياف كما أنها مصدر جيد للفيتامينات وللعناصر المعدنية مثل النحاس والبوتاسيوم،
بالإضافة إلى احتوائها على كميات كبيرة من البكتين وهو أحد أنواع الألياف الغذائية القابلة للذوبان.
ولها فوائد كبيرة في صحة الجهاز الهضمي وخفض الكوليسترول ومنح الطاقة، وهي غنية أيضاً بمضادات الأكسدة مثل الفينولات. وقشرها من أكثر قشور الفواكه فائد، حيث تحتوي على كميات ضحمة من الألياف والمواد الغذائية المهمة.
وقد أثبتت التجارب التي أجراها علماء من جامعة بورغوني الفرنسية، أن العلاج بالروائح يمكن أن يصبح الطريقة الأكثر فعالية في تخفيف الوزن، وذلك من خلال إجراء اختبارات لمعرفة مدى تأثير الروائح في علاج الحالات المرضية، حيث شارك 115 رجلاً وامرأة تراوح أعمارهم بين 18 – 50 سنة وقسم الباحثون المتطوعين إلى مجموعتين وطلبوا من إحدى المجموعتين الانتظار في غرفة عطروها برائحة الاجاص الطازجة قبل بضعة دقائق، وبعد مضي 15 دقيقة، نقلوهم مع أفراد المجموعة الاخرى إلى غرفة ثانية فيها أطباق مختلفة من المواد الغذائية.
وطلب من كل مشارك اختيار 3 أطباق من المواد الغذائية المعروضة في الغرفة، وتبين من نتيجة الاختبار، أن رائحتها لم تؤثر في اختيار الطبق الأساسي والفواكه، ولكنها أثرت جداً عند اختيار الطبق الثالث، حيث اختار 3 أفراد من المجموعة الثانية المعجنات بالشوكولا، في حين أغلب أفراد المجموعة الأولى التي وضعت
في غرفة مشبعة برائحتها اختاروا أطباقا صحية.
بالإضافة إلى احتوائها على كميات كبيرة من البكتين وهو أحد أنواع الألياف الغذائية القابلة للذوبان.
ولها فوائد كبيرة في صحة الجهاز الهضمي وخفض الكوليسترول ومنح الطاقة، وهي غنية أيضاً بمضادات الأكسدة مثل الفينولات. وقشرها من أكثر قشور الفواكه فائد، حيث تحتوي على كميات ضحمة من الألياف والمواد الغذائية المهمة.
وقد أثبتت التجارب التي أجراها علماء من جامعة بورغوني الفرنسية، أن العلاج بالروائح يمكن أن يصبح الطريقة الأكثر فعالية في تخفيف الوزن، وذلك من خلال إجراء اختبارات لمعرفة مدى تأثير الروائح في علاج الحالات المرضية، حيث شارك 115 رجلاً وامرأة تراوح أعمارهم بين 18 – 50 سنة وقسم الباحثون المتطوعين إلى مجموعتين وطلبوا من إحدى المجموعتين الانتظار في غرفة عطروها برائحة الاجاص الطازجة قبل بضعة دقائق، وبعد مضي 15 دقيقة، نقلوهم مع أفراد المجموعة الاخرى إلى غرفة ثانية فيها أطباق مختلفة من المواد الغذائية.
وطلب من كل مشارك اختيار 3 أطباق من المواد الغذائية المعروضة في الغرفة، وتبين من نتيجة الاختبار، أن رائحتها لم تؤثر في اختيار الطبق الأساسي والفواكه، ولكنها أثرت جداً عند اختيار الطبق الثالث، حيث اختار 3 أفراد من المجموعة الثانية المعجنات بالشوكولا، في حين أغلب أفراد المجموعة الأولى التي وضعت
في غرفة مشبعة برائحتها اختاروا أطباقا صحية.
مواضيع مشابهة
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق